سبق و أن أطعمت العائلة الملكية ” كبة بسفرجلية ” .. زينة عبود طاهية سورية تحصل على جائزة ” أفضل شركة في هولندا لعام 2019 “
حصلت الطاهية السورية زينة عبود في هولندا، على جائزة “أفضل شركة في هولندا” عن شركتها “مطبخ زينة”، للعام 2019، والتي تقدمها مجلة تعنى بشؤون المرأة.
وأعلنت المجلة، أسماء الفائزات بالجائزة، عن مجالات متعددة، تتنافس فيها 400 امرأة، في قطاعات القوة والتقانة وريادة الأعمال.
وقالت الشيف زينة عبود في لقاء مع راديو مونت كارلو ، إنها حاصلة على شهادة في الاقتصاد، وكانت تعمل في مجال التسويق في سوريا، ومع وصولها إلى هولندا، لاحت لها فكرة العمل في مجال تحبه، على الرغم من نجاحها في مجالها السابق.
وأوضحت أنها تلقت دعوة للطعام من عائلة هولندية، وقالت إن الطاهي الذي حضر الطعام، من أفضل الطهاة في هولندا، لكن زينة لاحظت أن الطعام “جاف” بالنسبة لها، وبالنسبة للمطبخ السوري.
وقالت إن محاولتها الأولى للطبخ، كانت في مجمع اللاجئين، حيث كان هناك 900 شخص، طلبت من إدارة المجمع أن تطهو لهم الطعام، لكن إدارة المجمع رفضت، لتطرح عليها الفكرة لاحقاً، في مناسبة أعياد رأس السنة.
عقب ذلك، عملت زينة لمدة 7 أشهر متطوعة لدى البلدية، حيث كانت تقوم بطهي الطعام في الفعاليات العامة، وبعد حصولها على اللجوء والإقامة، توجهت مباشرة إلى غرفة التجارة، وقامت بتسجيل شركتها الخاصة.
وأوضحت أن تلك الفترة كانت بمثابة الفترة التجريبية، التي كانت تكتشف السوق من خلالها، ما أكسبها خبرة كبيرة.
وقالت إن أول فاتورة صدرت من “زينة كيتشن” كانت للعائلة الملكية الهولندية، معتبرة ذلك أفضل بداية لمشروعها الخاص، لتنطلق بعد ذلك في عملها على مستوى عال، حيث كانت طلبات الطعام تأتيها بأرقام كبيرة، لمائة شخص أو أكثر.
وقالت إنها تسعى لتطوير شركتها لافتتاح فروع عدى في فرنسا وألمانيا وإيطاليا، موضحة أن معظم زبائنها من الهولنديين.
حصلت الطاهية السورية زينة عبود في هولندا، على جائزة “أفضل شركة في هولندا” عن شركتها “مطبخ زينة”، للعام 2019، والتي تقدمها مجلة تعنى بشؤون المرأة.
وأعلنت المجلة، أسماء الفائزات بالجائزة، عن مجالات متعددة، تتنافس فيها 400 امرأة، في قطاعات القوة والتقانة وريادة الأعمال.
وأوضحت أنها تلقت دعوة للطعام من عائلة هولندية، وقالت إن الطاهي الذي حضر الطعام، من أفضل الطهاة في هولندا، لكن زينة لاحظت أن الطعام “جاف” بالنسبة لها، وبالنسبة للمطبخ السوري.
وقالت إن محاولتها الأولى للطبخ، كانت في مجمع اللاجئين، حيث كان هناك 900 شخص، طلبت من إدارة المجمع أن تطهو لهم الطعام، لكن إدارة المجمع رفضت، لتطرح عليها الفكرة لاحقاً، في مناسبة أعياد رأس السنة.
عقب ذلك، عملت زينة لمدة 7 أشهر متطوعة لدى البلدية، حيث كانت تقوم بطهي الطعام في الفعاليات العامة، وبعد حصولها على اللجوء والإقامة، توجهت مباشرة إلى غرفة التجارة، وقامت بتسجيل شركتها الخاصة.
وأوضحت أن تلك الفترة كانت بمثابة الفترة التجريبية، التي كانت تكتشف السوق من خلالها، ما أكسبها خبرة كبيرة.